ابو العلاء
تاريخ التسجيل : 29/04/2009
| موضوع: لقاحات انفلونزا الخنازير السبت 06 مارس 2010, 00:36 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاتهتقرير هام أرجو من الأخوة والأخوات أصحاب التخصصات العلمية والطبية التأكد من صحة ما ورد به من معلومات لأنها خطيرة جدا ، وأرجو التعليق والمشاركة عن علم وفقه وبحث ويقين ، لدلالة أمتنا على الخير والتعاون على البر والتقوى . وإذا ثبتت صحة هذه المعلومات أرجو نشرها على أوسع نطاق نصحا للأمة . وجزاكم الله خير الجزاء . ضروري تقرأ المقال كاملباختصار، المقال يتحدث عن مؤامرة بخصوص لقاحات انفلونزا الخنازيروهو مترجم من قبل أحدى الطبيبات السعوديات، جزاها الله خيرا . ــ المقال الأصليبالانجليزي:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] freelance. com/squalene. htmlوالله تعالى يحفظ الجميع من كل مكروه ------------ --------- --------- --------- --- أخواني و أخواتي الأعزاء : أرسل إلي هذا المقال من قبل زميلتي , و هو على ما يبدو مجهود جبار قام به عدد من حماة الإنسانية , و قد قمت بترجمة المقال لأضعه بين أيديكم . والله من وراء القصد . وأعتقد بعد دراسة المقال والمراجع التي استندعليها وجود أيدي من يزعمون أنهم أبناء الله وأحباؤه (اليهود) أبناء القردة والخنازير وعبدة الطاغوت وراء الأمر الجلل الذي يتناوله المقال , ألا وهو لقاح انفلونزا الخنازير , وذلك للنيل ممن هم أدنى منهم بزعمهم وخاصة من المسلمين ونهب ثرواتهم التي من الله بها علينا , خاصة وأن إزدياد عدد المسلمين يقض مضاجعهم . فالصحوة و الحذر والتحقق من صحة الأمر يا ولاة الأمة وحماة قلعة الإسلام ومسؤوليها ورعاة الأسر .ولقد قرأت اليوم خبراً عن نجاح شركة ((نوفارتس)) في إنتاج اللقاح وسعيها لتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهاية العام الجاري . عليه نظراً لضيق الوقت وأهمية الخبر اكتفيت بالمقال وحده دون ترجمة المراجع .مساهمة من قبل : دكتورة مرابطة على حدود المملكة العربية السعودية نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظبعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالميةالدكتورة سارة ستونجيم ستون , صحافيروس كلارك ،محرر"إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً (يعني تركيب وتطوير متعمد للفيرس) وأنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة وواضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية والفكرية وتدهورت صحتهم وانخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، ومجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة وتحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ". قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس وعندما يعودون إلى بلدهم . تنتقل العدوى إلى أهاليهم وزملائهم وبذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، وكنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة . للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، وبذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً وغير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل، و ينقل عن أخصائيين في علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات؟ إننا لا نعرف! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتينلفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب ومصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن والوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب . المحاولة الأولى :في فبراير 2009م ، قامت شركة ((باكستر)) إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , ولحسن الحظقررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية وعينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , وأسرعت الحكومةالتشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . وعندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , ولو لا الله ثم تمكن التشيك ومختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى . بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لمتتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظامالحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) وهو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة وكمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجردإهتمام بلد واحد بما كان يحصل وعدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أنبروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , وظهورفيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد وتعمد. قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعدإرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، والذي يثير تساؤلات كثيرة، مثل : أية أبحاث وأية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح؟ لماذا اشتملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيدالحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة ووضعها على القائمةالسوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد وضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير والتي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟نقطةالتركيز الرئيسة : دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى ومنها باكستر على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، والذي هو موضوع هذا المقال ، وهذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس وزيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , وفي حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . ولكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – والسكوالين هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، وهي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة وبالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور والإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة والطفرات الجينية . وقد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. ومن البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم وأن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها وإنخفاض مشتقاتها وبالتالي معدل الخصوبة وتدني مستوى الفكر والذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية. وبما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء وليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسببللمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظامالمناعي . وكما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية . وهوأيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ والجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر والعقل ومرض التوحد (Autism) وإضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لوجيهريج (Lou Gehrig's) وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة وخاصة أورام الدماغ النادرة .وفي دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة وتم حقن خنازير غينيا بها ، وأثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيز المناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , وتمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج وجاءت النتائج مؤكدة ومتطابقة . ويعود تاريخ "مزاعم" كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، وقد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات والفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , وأن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانواقد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . ويثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . وقد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحوعام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ والجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , وبعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , ومرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح والشركة المصنعة له والتي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة ومع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد. وبعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى : ــ الهبوط بمستوى ذكاء وفكر العامة. ــ خفض معدل العمر الإفتراضي (طبقا لتقديراتهم والأعمار بيد الله عز وجل). ــ خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان. ـــ إبادة عدد كبير من سكان العالم وبالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً . ولو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو الموادالمساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقالالذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً وغيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات والتطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية والطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , وأما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع وتفرض عليها عقوبات , وحقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم واللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير والتساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات ! ومؤخراً أكدت صحيفة "واشنطن بوست" أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal) وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد (Autism) المعيق في الأطفال والأجنة علماً بأنالنساء الحوامل والأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا وأبنائنا بها , ومن ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر والتسبب في الأمراض الغريبة والمتلازمات العجيبة وهي منها براء !عفواً ... فالثقة متزعزعة : إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة واللقاحات المضرة , وذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً وأحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة وبالتالي , وكما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم
الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم وصحتهم والحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، ومجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية وبالتالي فهي متفوقة ومستعبدة للمجموعة الدنيا. ومن المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة ويجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك ومن أبنائك . إن ما يثير الريبةهو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروسأم لم يتأكد) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , وما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , وأن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية وموحدة ومتزامنة ضد المرض , ونخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح وبالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه وإنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة لهم كما يريدون. الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته وفرضت السجن والغرامةعلى كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية وحقوق الإنسان عرض الحائط خاصة وأن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .ملاحظة مهمة : إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أنه ليس كل الجرعات صنعت مماثلة ، فلكبارهم نوع خاص من التطعيمات النظيفة وظهورهم إنما هو للدعاية وتشجيع المساكين على الإقدام على تجرع مرارة التطعيمات الملوثة . والله تعالى أسأل أن يحفظنا ويحفظ أمتنا وجميع المسلمين في كل مكان. المراجع :شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء. Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير" Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر " Chiroweb.com " اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج" The Unify Coalition " لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين" Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل! Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج ومرض التوحد ، لمستشار وجراح المخ والأعصاب الأمريكي الشهير الدكتوربلايلوك . منقول " | |
|
bwmb94
تاريخ التسجيل : 12/05/2009
| موضوع: رد: لقاحات انفلونزا الخنازير الأحد 07 مارس 2010, 18:41 | |
| جذاك الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك | |
|